
فِي عبَادَة الْإِنْس الْجِنّ
الْبَاب الْحَادِي وَالسِّتُّونَ فِي عبَادَة الْإِنْس الْجِنّ قَالَ الإِمَام أَحْمد حَدثنَا مُحَمَّد بن جَعْفَر حَدثنَا شُعْبَة عَن الْأَعْمَش عَن إِبْرَاهِيم عَن أبي معمر قَالَ قَالَ عبد الله بن..

فِي أَن الظباء مَاشِيَة الْجِنّ
الْبَاب الموفي سِتِّينَ فِي أَن الظباء مَاشِيَة الْجِنّ قَالَ عبد الله بن مُحَمَّد حَدثنِي هِشَام بن مُحَمَّد عَن أَيُّوب بن خوط عَن حميد بن هِلَال أَو غَيره قَالَ كُنَّا نتحدث أَن الظباء..

فِي تصفيد مَرَدَة الْجِنّ فِي شهر رَمَضَان
الْبَاب التَّاسِع وَالْخَمْسُونَ فِي تصفيد مَرَدَة الْجِنّ فِي شهر رَمَضَان روى التِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه من حَدِيث أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِذا كَانَ أول..

فِي قتال عمار بن يَاسر الْجِنّ
الْبَاب الثَّامِن وَالْخَمْسُونَ فِي قتال عمار بن يَاسر الْجِنّ قَالَ أَبُو بكر بن عبيد حَدثنَا اسحاق بن اسماعيل حَدثنَا وهب ابْن جرير حَدثنَا ابي عَن الْحسن عَن عمار بن يَاسر قَالَ قَاتَلت مَعَ..

فِي أَن الِاسْتِحَاضَة ركضة من ركضات الشَّيْطَان
الْبَاب السَّادِس وَالْخَمْسُونَ فِي أَن الِاسْتِحَاضَة ركضة من ركضات الشَّيْطَان روى أَبُو دَاوُد وَأحمد وَالتِّرْمِذِيّ وَصَححهُ من حَدِيث حمْنَة بنت جحش قَالَت كنت استحاض حَيْضَة شَدِيدَة..

فِي نظرة الْجِنّ وإصابتها بني آدم بِالْعينِ
الْبَاب السَّابِع وَالْخَمْسُونَ فِي نظرة الْجِنّ وإصابتها بني آدم بِالْعينِ الْعين عينان عين إنسية وَعين جنية وَقد صَحَّ عَن أم سَلمَة رَضِي الله عَنْهَا أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رأى..

فِي ان الطَّاعُون من وخز الْجِنّ
الْبَاب الْخَامِس وَالْخَمْسُونَ فِي ان الطَّاعُون من وخز الْجِنّ روى الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده من حَدِيث أبي مُوسَى قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فنَاء أمتِي بالطعن والطاعون..

فِي بَيَان سخرية الْجِنّ من الْإِنْس
الْبَاب الرَّابِع وَالْخَمْسُونَ فِي بَيَان سخرية الْجِنّ من الْإِنْس قَالَ ابو بكر مُحَمَّد بن عبيد حَدثنِي عبد الرَّحْمَن بن عبد الله حَدثنَا عمي عَن عَمْرو بن الْهَيْثَم عَن ابيه عَن جده قَالَ..

فى حكم معالجة المصروع
الْبَاب الثَّالِث وَالْخَمْسُونَ فى حكم معالجة المصروع سُئِلَ أَبُو الْعَبَّاس بن تَيْمِية رَحْمَة الله عَلَيْهِ عَن رجل ابتلى بمعالجة الْجِنّ مُدَّة طَوِيلَة لكَون بعض من عِنْده ناله سحر عَظِيم..

فى أَن حركات المصروع هَل هى من فعله أَو فعل الْجِنّ
الْبَاب الثانى وَالْخَمْسُونَ فى أَن حركات المصروع هَل هى من فعله أَو فعل الْجِنّ قد تقرر أَن الْمُحدث يَسْتَحِيل أَن يفعل فى غَيره فعلا ملكا كَانَ أَو شَيْطَانا أَو إنسيا بل ذَلِك من فعل المصروع..

فِي دُخُول الْجِنّ فِي بدن المصروع
الْبَاب الْحَادِي وَالْخَمْسُونَ فِي دُخُول الْجِنّ فِي بدن المصروع أنكر طَائِفَة من الْمُعْتَزلَة كالجبائى وأبى بكر الرازى مُحَمَّد بن زَكَرِيَّا الطَّبِيب وَغَيرهمَا دُخُول الْجِنّ فى بدن..

فِي بَيَان صرع الْجِنّ للإنس
الْبَاب الموفي خمسين فِي بَيَان صرع الْجِنّ للإنس قَالَ الشَّيْخ أَبُو الْعَبَّاس رَحمَه الله صرع الْجِنّ للإنس قد يكون عَن شَهْوَة وَهوى وعشق كَمَا يتَّفق للإنس مَعَ الْجِنّ وَقد يتناكح الْإِنْس..

فِي حكايات مُكَافَأَة الْجِنّ وَالْإِنْس على الْخَيْر وَالشَّر
الْبَاب التَّاسِع وَالْأَرْبَعُونَ فِي حكايات مُكَافَأَة الْجِنّ وَالْإِنْس على الْخَيْر وَالشَّر قَالَ عبد الله بن مُحَمَّد بن عبيد حَدثنِي عبيد الله بن جرير الْعَتكِي حَدثنَا الْوَلِيد بن..

فِي السَّبَب الَّذِي من أَجله تنقاد الْجِنّ وَالشَّيَاطِين للعزائم والطلاسم
الْبَاب الثَّامِن وَالْأَرْبَعُونَ فِي السَّبَب الَّذِي من أَجله تنقاد الْجِنّ وَالشَّيَاطِين للعزائم والطلاسم كفار الْجِنّ وشياطينهم يختارون الْكفْر والشرك ومعاصي الرب وإبليس وَجُنُوده من..

فِي تَأْثِير الْقُرْآن وَالذكر فِي أبدان الْجِنّ وفرارهم من ذَلِك
الْبَاب السَّابِع وَالْأَرْبَعُونَ فِي تَأْثِير الْقُرْآن وَالذكر فِي أبدان الْجِنّ وفرارهم من ذَلِك قَالَ ابْن أبي الدُّنْيَا حَدثنِي مُحَمَّد بن الْحُسَيْن حَدثنِي يحيى ابْن اسحاق البَجلِيّ..

فِيمَا يعْصم بِهِ من الْجِنّ ويستدفع بِهِ شرهم
الْبَاب السَّادِس وَالْأَرْبَعُونَ فِيمَا يعْصم بِهِ من الْجِنّ ويستدفع بِهِ شرهم وَذَلِكَ فِي عشر حروز أَحدهَا الِاسْتِعَاذَة بِاللَّه مِنْهُ قَالَ الله تَعَالَى {وَإِمَّا يَنْزغَنك من..

فِي دلَالَة الْجِنّ الْإِنْس على مَا يدْفع كيدهم ويعصم مِنْهُم
الْبَاب الْخَامِس وَالْأَرْبَعُونَ فِي دلَالَة الْجِنّ الْإِنْس على مَا يدْفع كيدهم ويعصم مِنْهُم قَالَ أَبُو بكر عبد الله بن مُحَمَّد حَدثنَا ابو عُثْمَان سعيد بن عُثْمَان الْجِرْجَانِيّ حَدثنَا..

فِي تسخير الْجِنّ للإنس وطاعتهم لَهُم
الْبَاب الرَّابِع وَالْأَرْبَعُونَ فِي تسخير الْجِنّ للإنس وطاعتهم لَهُم قَالَ الله تَعَالَى {وَمن الشَّيَاطِين من يغوصون لَهُ ويعملون عملا دون ذَلِك وَكُنَّا لَهُم حافظين} وَقَالَ..

فِي خوف الْجِنّ من الْإِنْس
الْبَاب الثَّالِث وَالْأَرْبَعُونَ فِي خوف الْجِنّ من الْإِنْس قَالَ أَبُو بكر بن أبي الدُّنْيَا حَدثنَا دَاوُد بن عمر والضبي حَدثنَا عباد بن الْعَوام أَنبأَنَا حُصَيْن عَن مُجَاهِد قَالَ بَينا..

فِي اختصام الْجِنّ وَالْإِنْس إِلَى الْإِنْس
الْبَاب الثَّانِي وَالْأَرْبَعُونَ فِي اختصام الْجِنّ وَالْإِنْس إِلَى الْإِنْس قَالَ ابو سُلَيْمَان مُحَمَّد بن عبد الله بن دبرا الرابعي الْحَافِظ فِي كتاب الْعَجَائِب حَدثنَا أبي حَدثنَا أَبُو..